ومن ترك الانتقام والتشفي مع قدرته على ذلك، عوضه الله انشراحاً في الصدر، وفرحا في القلب؛ ففي العفو من الطمأنينة والسكينة والحلاوة وشرف النفس، وعزها، وترفعها ما ليس شيء منه في المقابلة والانتقام.
قال- صلى الله عليه وسلم- فيما رواه مسلم: (( وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً )).
لا اقدر ان اقول سوي جزاك الله خيرا كثيرا تايجر
و جعلك داءما قدوة لنا في شتي الامور
و جعلنا نسير معك علي نفس الدرب
لنجتمع سويا في الاعلين