بعد مروري بموقف من مواقفنا اليوميه تذكرت قول الرسول عليه الصلاة والسلام فيما روي عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) (( ألا وإنَّ طيب الرجال ما ظهر ريحه ، ولم يظهر لونه ، ألا وإن طيب النساء ما ظهر لونه ولم يظهر ريحه )). في لحظه تأملت معاني هذا الحديث الشريف و تساءلت لماذا يكون طيب المرأة بهذه الصفة ؟
كان الجواب واضحاً في ذهني و اردت ان انقله للتذكرة: إن المرأة لزوجها ، ليست لغيره من الناس ، وما دامت له فإن طيبَها ورائحة عطرها لا يجوز أن يتجاوزه إلى غيره..